5 Simple Statements About الواقع المعزز في الطيران Explained
5 Simple Statements About الواقع المعزز في الطيران Explained
Blog Article
البرمجيات: تقوم بمعالجة ودمج العناصر الافتراضية مع الواقع.
الدقة: أحيانًا قد لا تتطابق العناصر الافتراضية بشكل مثالي مع البيئة الحقيقية، مما قد يسبب بعض الإحباط للمستخدمين.
وعلى الجانب الآخر، فمن المؤكد أنه لا يمكن تجاهل مزايا استخدام الواقع الافتراضي في تدريبات الطيران، والتي يمكن الاستفادة منها في أي مكان مزود بأجهزة مساعدة، خاصة وأنها متاحة بسهولة، وبتكاليف أقل بكثير من تلك المستخدمة في محاكاة الطيران، بالإضافة إلى إمكانية التدرب على أنواع مختلفة من الطائرات، من خلال برامج معينة يتم تنصيبها على هذه الأجهزة.
على سبيل المثال، يمكن للواقع الافتراضي محاكاة حالات الطوارئ، مثل تعطل المحرك أو الظروف الجوية القاسية، مما يمكّن الطيارين من ممارسة استجابتهم لهذه الأحداث الحرجة في بيئة خاضعة للرقابة.
تعد صحة الأطفال ورفاههم أولوية عالمية، ومع ذلك لا تزال هناك تحديات كثيرة أمام توفير رعاية جيدة ويمكن الوصول إليها لأصغر الفئات السكانية وأكثرها ضعفًا.
يمكن أن يؤدي ذلك إلى فجوة في تجربة التدريب، حيث قد لا يطور الطيارون بشكل كامل الذاكرة العضلية المطلوبة لبعض المناورات.
ومع ذلك، فإن إمكانية نقل الواقع المعزز من خلال أجهزة مثل الأجهزة اللوحية نور والنظارات الذكية تسمح بالتدريب على الفور، حتى داخل حدود قمرة القيادة الفعلية.
إن القدرة على الدخول بجسم الإنسان عن بُعد لا تكون مهمة فقط للأطباء، بل تمتد أيضًا لتوعية المرضى وتثقيفهم بما يجري داخل أجسامهم على سبيل المثال، يمكن لمريض يُعاني من مشكلة قلبية استخدام تقنية الواقع الافتراضي لاستعراض نموذج ثلاثي الأبعاد لقلبه وفهم هيكله ووظيفته بشكل أفضل كما يمكن للمريض أن يتفاعل مع هذا النموذج بشكل تفاعلي، ويتعلم كيفية التعامل مع قلبه ومراقبته هذا يساعد المريض في الالتزام بالعلاج واتخاذ القرارات الصحيحة بشكل أفضل، مما يقلل من مدة العلاج ويزيد من فرص شفائه بشكل أسرع.
يعاني من مشكلات في التناسق أو لديه أنماط حركيَّة غريبة، مثل حركات غير متزنة أو السير على أصابع القدمين، ولديه لغة جسد غريبة أو متصلبة أو مبالغ فيها وهو ما يمكن تصنيفه بالديسبراكسيا ألا وهي عسر الحركة الذي سبق لنا ودرسناه في الجامعة.
التدريب المهني: يمكن استخدام الواقع الافتراضي في تدريب العاملين في مجالات معينة، مثل الطيران أو الهندسة، حيث يستطيع المتدرب التفاعل مع بيئة عمل مشابهة للواقع دون أي مخاطر.
وقد حولت التكنولوجيا أيضاً التدريبات الصاروخية «واسعة النطاق» في الماضي إلى تدريب «هادئ ويتسم بالفاعلية».
هذا يوفر مزيدًا من الانخراط بالمقارنة مع المؤتمرات عبر الفيديو التقليدية.
يمكن للطيارين ممارسة الإجراءات بشكل متكرر في بيئة افتراضية خاضعة للرقابة، مما يساعد في ترسيخ ذاكرة العضلات ومهارات اتخاذ القرار.
قمنا في هذه المرحلة بتقديم مقطع تعليمي في الإيقاظ العلمي بالاعتماد على الطريقة التقليديَّة لأقسام مختلفة من سنة خامسة وسنة سادسة من بينهم مجموعة من التلاميذ الذين يعانون من اضطراب طيف التوحّد.